بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رَب العالمين، والصلاة والسلام على خير عباده أجمعين، محمدٍ الأمين، وعلى آله وصحبه وسلَّم.
أمَّا بَعْدُ
فهذا إفرادٌ لأحكام فِعل الأمر مِن كتُب النحو، بذلت فيه جهدًا أدخره ليوم المعاد، وأن عسى أن ينفع الله به مَنِ اطلع عليه مِنَ العباد. فما كان فيه مِن صوابٍ؛ فمِن صاحب السداد، وما كان مِن خطإٍ؛ فهو ممَّا جبِل عليه العباد. للتنزيل أو التصفح من هنا
الحمد لله رَب العالمين، والصلاة والسلام على خير عباده أجمعين، محمدٍ الأمين، وعلى آله وصحبه وسلَّم.
أمَّا بَعْدُ
فهذا إفرادٌ لأحكام فِعل الأمر مِن كتُب النحو، بذلت فيه جهدًا أدخره ليوم المعاد، وأن عسى أن ينفع الله به مَنِ اطلع عليه مِنَ العباد. فما كان فيه مِن صوابٍ؛ فمِن صاحب السداد، وما كان مِن خطإٍ؛ فهو ممَّا جبِل عليه العباد. للتنزيل أو التصفح من هنا