بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، رافع السموات بلا عمدٍ، مُنزل الخيرات والمدد، والصلاة والسلام على خير الخلق أجمعين، محمدٍ الأمين، وعلى آله وصحبه الطيبين الخييرين.
أمَّا بَعْدُ
فهذا تمحيصٌ لحال الرواة الذين حكمَ عليهم ابن حزمٍ ـ رحمه الله ـ بالجهالة، في كتابه "المُحلى". تضمنت دراسة أكثر مِن ثلاثمائة وأربعين ترجمةً، أسأل الله تعالى أن يدخرها لي، يوم لا ينفع مالٌ ولا بنونٌ، إلا مَن أتى الله بقلبٍ سليمٍ.
للتنزيل أو التصفح من هنا
الحمد لله، رافع السموات بلا عمدٍ، مُنزل الخيرات والمدد، والصلاة والسلام على خير الخلق أجمعين، محمدٍ الأمين، وعلى آله وصحبه الطيبين الخييرين.
أمَّا بَعْدُ
فهذا تمحيصٌ لحال الرواة الذين حكمَ عليهم ابن حزمٍ ـ رحمه الله ـ بالجهالة، في كتابه "المُحلى". تضمنت دراسة أكثر مِن ثلاثمائة وأربعين ترجمةً، أسأل الله تعالى أن يدخرها لي، يوم لا ينفع مالٌ ولا بنونٌ، إلا مَن أتى الله بقلبٍ سليمٍ.
للتنزيل أو التصفح من هنا